ربما كان الدافع إلى كتابة هذه السطور، هو فضول امرأة تبحث عن كيان لها ولغيرها من النساء في وسط مجتمع أقل ما يقال عنه أنه مجتمع ذكوري بامتياز. وربما كان الدافع هو انشغال باحثة تحمل معاناة جنسها الدفينة في مجتمع حي، وتحلم بتحقيق طموح في لاوعيها فرضه (...)