عرفت بعض المؤسسات التربوية بالعاصمة (اسجابة متفاوتة) من قِبل الأساتذة، حسب ما علم عن مدراء بعض المؤسسات التربوية، حيث اِلتحق عدد كبير منهم بالإضراب ورفض عدد آخر هذا الخيار وواصلوا تقديم الدروس لتلاميذهم (بصفة عادية) كما حدث في مدرسة (الإخوة عبّاد) (...)