إن الأمازيغية التي توحدنا وتقربنا من الدين فمرحبا بها وهي على الرأس والعين. أما الأمازيغية التي تفرقنا وتبعدنا عن الدين فلا مرحبا بها ولا كانت ولا كنا.
من المعروف أن هناك ما يشبه المعركة حول اختيار الحرف الأنسب لكتابة الأمازيغية. ولقد تعددت الآراء (...)