متخوفون ومرهقون، وحالتهم النفسية مضطربة.. لكن حبهم للدراسة وأملهم في النجاح باق، وإصرارهم على إيجاد الحلول متواصل.. هم تلاميذ الثانويات الجزائرية المهددون بين السنة والسنة وبين الحين والحين بإضراب أساتذتهم وتضييع فرصة النجاح عليهم في امتحان مصيري (...)