* عندما غادر فرانسوا ميتران وزارة العدل في ماي 1957 في أوج اتقاد شعلة الثورة الجزائرية، كان 45 وطنيا قد أُعدموا بالمقصلة، كما ورد في كتاب جديد يكشف للمرة الأولى جانبا غامضا من حياة الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتران الذي ألغى عقوبة الإعدام في ,1981 والكتاب الذي يحمل عنوان ''فرانسوا ميتران وحرب الجزائر'' وصدر عن دار كالمان ليفي، نشر بعد تحقيق استمر سنتين للصحافي فرانسوا مالي والمؤرخ بنجامين ستورا. * لم تتمكن الأفلام القليلة التي أخضعت أغلبيتها للرقابة على غرار ''يوم مفقود'' حول القمع الدموي ل 17 أكتوبر 1961 بباريس للسينمائيين الأستراليين فيليب بروكس وآلان هايلينغ من تحسيس الجمهور الفرنسي الواسع جراء إخفاء شناعة هذه الجريمة ضد الإنسانية. ويتضمن الفيلم الوثائقي ''لبروكس و هايلينغ'' مجموعة من الشهادات لضحايا جزائريين شاهدين على المجازر ومناضلين من بينهم علي هارون وعمر بوداود من فدرالية فرنسا لجبهة التحرير الوطني. * حصل الكاتب الإسباني إدواردو مندوزا، أول أمس الجمعة، على جائزة بلانيتا السنوية التي تبلغ قيمتها 601 ألف يورو (852 ألف دولار)، وهي أكبر جائزة مالية تقدم في مجال الأدب في دول العالم الناطقة باللغة الإسبانية. جاء منح الجائزة لمندوزا (67 عاما) عن روايته ''رينا دي جاتوس'' (القتال الشرس)، التي تدور أحداثها في مدريد في الأشهر التي سبقت بداية الحرب الأهلية الإسبانية (1936 - 1939). * بدأت في جبال وسط اليونان جولة أولى من الحفريات الاستكشافية في محاولة للعثور على كنز علي باشا، الحاكم العثماني من القرن التاسع عشر، الذي سيستخدم في حال الوصول إليه لتسديد جزء من الدين العام اليوناني، ويمول أعمال الحفر في بلدة فاسيليكي التي تقع على بعد 352 كيلومتر شمال غرب اليونان، صائد الكنوز الأسترالي من أصل يوناني فانغيليس ديماس الذي يقدر قيمة الكنز بملايين اليورو. * احتفل محرك البحث غوغل، أمس، بذكرى أمير الشعراء أحمد شوقي، ووضع غوغل عبارة وطني لو شٌغلت بالخلد عنه.. نازعتني إليه في الخلد نفسي في صفحته الرئيسية. ويلقب شوقي بأمير الشعراء، ويعتبر أحد أعظم شعراء العربية. ولد شوقي لأب ذي أصول كردية من مدينة السليمانية العراقية وأمه تركية الأصل وكانت جدته لأبيه شركسية وجدته لأمه يونانية. وكان من ابتكر الشعر التمثيلي أو المسرحي في الأدب العربي. وتأثر أمير الشعراء بكتاب الأدب الفرنسي لا سيما موليير وراسين. * من المقرر أن ترسو أسطورة تيتانيك في لندن الشهر المقبل بمعرض يضم 14 قطعة أثرية جديدة من سفينة الركاب عابرة المحيطات الغارقة ولقطات مصورة من موقع حطام السفينة. ومن المقرر أن يفتتح معرض ''تيتانيك، معرض القطعة الفنية'' في الخامس من نوفمبر القادم في أرينا 02 ويركز على القصص البشرية وراء تصادم سفينة الركاب في 1912 بجبل جليدي في البحر، ما أودى بحياة 1517 شخص وشكل الموقع المحدد لغرق السفينة لغزا حتى 1985 عندما اكتشفت على بعد عدة مئات من الأميال.