تمكنت فرقة الدرك الوطني بالحمامات وفصيلة الأبحاث التابعتين لمجموعة الدرك الوطني لولاية تبسة من تفكيك عصابة دولية لترويج المخدرات وتهريبها من الحدود الغربية إلى الحدود الشرقية. القضية تورط فيها 7 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 32 و37 سنة حجز بحوزتهم 40 كلغ من القنب الهندي على مرحلتين، الوقائع تعود إلى 4 فيفري ,2011 وأثناء دورية لفرقة الدرك الوطني للحمامات غرب تبسة تم توقيف سيارة سياحية من نوع ''بيجو'' على متنها شخصين، وبعد تفتيشها عثر لديهم على 30 كلغ من الكيف وسمح توقيف الشخصين بتوسيع التحقيقات علموا أن الكمية المتبقية ستجلب من الغرب الجزائري، حيث تم تمديد الاختصاص إلى إلى إحدى ولايات الغرب الجزائري حيث تم حجزت 10 كلغ أخرى من المخدرات كانت موزعة على أجزاء داخل سيارة سياحية، واستنادا لمجريات البحث والتحري على مستوى الضبطية القضائية فإن المتهمين (ح.ت) من مواليد 1979 تاجر و(ب.ا) من مواليد 1974 ميكانيكي، كان لهما دور رئيسي في توقيف بقية العناصر التي تحترف التجارة. وسيحال المتهمون على القطب القضائي بقسنطينة بتهمة تكوين جمعية أشرار والمتاجرة الدولية بالمخدرات وتهريبها. جدير بالذكر أن ولاية تبسة شهدت خلال الشهرين الفارطين حجز أكثر من 21 قنطارا من الكيف المعالج وتوقيف عدة أشخاص تورطوا في تهريب المخدرات عبر الحدود الشرقيةوالغربية لتتحول إلى ولاية تفضلها هذه المجموعات لتصدير سمومها إلى أوروبا . طوابير طويلة أمام محطات البنزين تشهد محطات توزيع البنزين طوابير طويلة لأصحاب السيارات خلال اليومين الأخيرين، وذلك على خلفية المسيرة المزمع تنظيمها صباح اليوم بالعاصمة، وقد أعطيت تعليمات صارمة لأصحاب محطات توزيع البنزين لعدم العمل صباح اليوم إلى غاية صدور أوامر بذلك خاصة المحطات الواقعة بوسط العاصمة، كما تشهد بعض المحال التجارية والأسواق الشعبية إقبالا كبيرا من المواطنين خوفا من أن تنفلت الأمور في مسيرة اليوم. نظرةالمؤرخ محمد حربي وصف المؤرخ محمد حربي الأوضاع التي تشهدها الجزائر باللحظة الدرامية في تاريخها والقابلة للانفجار على غرار ما حدث في بلدان أخرى في المنطقة، وذلك ''بسبب الجراح لا تزال مفتوحة من خلال العقدين الماضيين، والسياسات الاقتصادية والاجتماعية المنتهجة''. نحو سحب الاعتماد من 34موزع إنترنيت في الجزائر ستشرع سلطة الضبط للبريد والمواصلات في إعداد دفتر شروط جديد لتنظيم شركات توزيع الإنترنيت في الجزائر بسبب الفوضى التي تسود القطاع وعدم الالتزام بالشروط التنظيمية المحددة، وعدم دفع هذه الشركات للمستحقلات التي عليها، فقد أحصت مصالح سلطة الضبط 34 شركة مخالفة ستتلقى إشعارات بسحب الاعتماد في حال ما إذا لم تلتزم بالنصوص القانونية المنظمة والتي تبقى ناقصة أيضا، ما يدفع بمصالح سلطة الضبط إلى تحديد دفتر شروط جديد ينظم عمل مثل هذه الشركات. استكمال ربط المؤسسات التربوية بشبكة الإنترنت قبل نهاية السنة الدراسية أكد وزير البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال موسى بن حمادي أنه سيتم استكمال ربط المؤسسات التربوية بشبكة الإنترنت في الجزائر قبل نهاية السنة الدراسية، وحث بن حمادي الذي قام بزيارة تفقدية لولاية غليزان المسؤولين المحليين المعنيين بالعمل أيضا على تعميم استخدامات الإنترنيت في مخلف القطاعات لاسيما الإدارات والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والقطاع التجاري وغيرها، مبرزا أن ااستخدام تكنولوجية الإنترنيت من الجيل الجديد يسمح بخلق مناصب شغل خاصة للجامعيين وتوفير خدمات تعطي قيمة مضافة''. علم الجزائر يرفرف فوق ميدان التحرير شوهد، أول أمس الخميس، علم الجزائر يرفرف فوق رؤوس ملايين المتظاهرين في ميدان التحرير، قبل دقائق من إلقاء مبارك خطبته التي قوبلت بالنعال والإلحاح أكثر من ذي قبل على الرحيل. ظهور العلم الجزائري بميدان التحرير يأتي أيضا بعد أن اقتص المتظاهرون من المصريين الأحرار للجزائريين، بعد أن أهينوا في علمهم الذي أقدم محامون مصريون على حرقه بأمر من علاء مبارك، وإثر الهجوم شديد اللهجة الذي شنه عدد من الفنانين الذين تطاولوا على مقومات الشعب الجزائري الذين طردوا من ميدان التحرير. أمازيغ كاتب يدعو الشباب للالتحاق بالمسيرة دعا الفنان أمازيغ كاتب، وهو أحد أبرز مؤديي أغاني ''القناوة'' ونجل الأديب الكبير كاتب ياسين جميع الشباب للالتحاق بالمسيرة المزمع تنظيمها صباح اليوم بالعاصمة والتي دعت إليها اللجنة الوطنية للتغيير الديمقراطي، كما دعا القيادي السابق في الحركة الثقافية البربرية جمال زناتي الشباب للمشاركة في هذه المسيرة، ووقع 250 محام على عريضة تدعو كافة رجال القانون والمحامين للالتحاق بمسيرة صباح اليوم بالعاصمة. سعد الدين الشاذلي كتب مذكراته في الجزائر كتب صانع انتصار حرب أكتوبر ومتخطي خط بارليف مذكراته حول حرب أكتوبر حينما كان في الجزائر التي التحق بها عام 1978 بعد انتقاده الشديد لمعاهدة كامب ديفيد ما جعله يتخذ القرار بترك منصبه والإقامة في الجزائر كلاجئ سياسي، حيث كتب مذكراته حول الحرب، التي اتهم فيها السادات باتخاذ قرارات خاطئة رغم نصائح المحيطين به، كما اتهم في تلك المذكرات السادات بالتنازل عن النصر والموافقة على سحب أغلب القوات المصرية إلى غرب القناة، في مفاوضات فض الاشتباك الأولى. وأنهى كتابه ببلاغ للنائب العام يتهم فيه السادات بإساءة استعمال سلطته، وهو الكتاب الذي أدى إلى محاكمته غيابيا بتهمة إفشاء أسرار عسكرية، وحكم عليه بالسجن ثلاث سنوات مع الأشغال الشاقة، ووضعت أملاكه تحت الحراسة، كما تم حرمانه من التمثيل القانوني وتجريده من حقوقه السياسية، وعاد إلى مصر عام 1992 بعد 14 عاما قضاها في المنفى، وقد تم توقيفه فور وصوله المطار وأجبر على قضاء مدة الحكم بالسجن دون محاكمة، رغم أن القانون المصري ينص على أن الأحكام القضائية الصادرة غيابيا لا بد أن تخضع لمحاكمة أخرى، ووجهت للفريق للشاذلي تهمتان، الأولى هي نشر كتاب من دون موافقة مسبقة عليه، واعترف الشاذلي بارتكابها، أما التهمة الثانية فهي إفشاء أسرار عسكرية في كتابه.