احتضنت قاعة المحاضرات الكبرى لجامعة الجزائر2 ببوزريعة الملتقى الوطني (الجلسات الوطنية للأدب الجزائري) أيام 11/12/13 ديسمبر، برئاسة شرفية للأستاذ الدكتور عبد القادر هني، ومتابعة من لجنة التنظيم المكونة من الدكتورة عفيفة برارحي والدكتور محمد ساري والأستاذة رتيبة قيدوم، وقد ألقى المحاضرة الافتتاحية الدكتور أحمد منور حول "الأدب الجزائري وثورة التحرير". شاركت عدة جامعات في هذه الجلسات منها جامعة المسيلة "الأستاذ جمال مجناح"، جامعة الجزائر2 "الأستاذة بشي عجناك يمينة، الأستاذة حورية بوشليخة"، جامعة سكيكدة "الأستاذ أحسن تليلاني، الأستاذ أحسن دواس"، جامعة الشلف "الأستاذة سميرة انساعد"، ومشاركة من إيطاليا "إليزابيتا بيفيلاكا"، جامعة تيزي وزو "الأستاذة فاطمة بوخلو"، جامعة جيجل "الأستاذة أسماء حديد"، جامعة تيسمسيلت "الأستاذ قردان الميلود"، جامعة سطيف "الأستاذ ديب فتحي"، جامعة الجزائر3 "الأستاذ ياميلهغبالو"، جامعة خنشلة "الأستاذة سعيدة حمداوي"، جامعة وهران "الأستاذة حليمة الشيخ". كما تنوعت المحاضرات التي قدمها عدة أساتذة منهم الأستاذة سمية عون الله، الأستاذ قدور محمصاجي، الأستاذة فاطمة الزهرة مختاري، ليلى مصدق، راضية بن سليمان، وريدة دالي خيلية. وخلال الملتقى قدم البرنامج ندوات متنوعة شاركت فيها خديجة خلادي، مايسة باي، ربيعة جلطي، فوزية لرادي، سميرة قبلي، ليلى حموتان، أحمد بجاوي، أحمد بن صالح، نادية شرابي، عدّة شنتوف. أمين الزاوي، محمد مغاني، حبيب أيوب، عزالدين جلاوجي، إبراهيم سعدي، بشير مفتي. وقد كانت جامعة الجلفة حاضرة عن طريق مدخلة مهمة للأستاذة باية لعقون حول "شهرزاد وصبار، العودة إلى الجذور" ومشاركة أيضا للمبدع الأستاذ عبد القادر غسان حول "المشهد القصصي الجزائري، في البحث عن ملامح الحساسية الجديدة"، كما قدم الأستاذ أحمد بجاوي محاضرة جد مهمة تتمحور حول "آسيا جبار والسينما".