الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
كتاب جديد للمؤلف الإسباني لويس بورتيو باسكوال يبرز فيه حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير
جمعية الكونفدراليات الإفريقية للرياضات الأولمبية، هيئة في خدمة النخبة الرياضية الإفريقية
رئيس الجمهورية يهنئ حدادي بمناسبة تنصيبها ومباشرة مهامها كنائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي
الجزائر العاصمة: حجز 41 مليار سنتيم ومبالغ بالعملات الأجنبية
التجديد النصفي لعدد من أعضاء مجلس الأمة: قوجيل يترأس جلسة علنية مخصصة لعملية القرعة
اليوم الوطني لذوي الاحتياجات الخاصة: تنظيم معارض و توزيع تجهيزات بولايات شرق البلاد
ضرورة العناية وتطوير المهارات الصوتية لتكوين مقرئين ومؤذنين ببصمة جزائرية
بداية تداول أسهم بنك التنمية المحلية في بورصة الجزائر
كرة حديدية :انطلاق دورة العاصمة الرمضانية سهرة يوم الخميس
جلسات استماع في محكمة العدل الدولية بشأن التزامات الاحتلال الصهيوني الإنسانية تجاه الفلسطينيين
ليالي أولاد جلال للمديح والإنشاد: فرقة "شمس الأصيل" من بوسعادة تمتع الجمهور
السيد حساني شريف يبرز أهمية تعزيز الوحدة الوطنية لمواجهة التحديات والحملات الحاقدة ضد الجزائر
مجلس الأمن الدولي: جلسة إحاطة بشأن الوضع في السودان
عدل 3: عملية تفعيل الحسابات وتحميل الملفات عبر المنصة الرقمية تسير بشكل جيد
كأس الجزائر: شباب بلوزداد يفوز على اتحاد الشاوية (4-2) ويواجه مولودية بجاية في ربع النهائي
جيجل: مصنع سحق البذور الزيتية بالطاهير سيكون جاهزا قبل مايو المقبل
وهران: مسرحية "خيط أحمر" تستحضر معاناة المرأة الجزائرية خلال فترة الاستعمار الفرنسي
فتح خطوط نقل استثنائية خاصة بالشهر الفضيل
جسر للتضامن ودعم العائلات المعوزة في ر مضان
الشباك الموحد يدرس إدراج شركة 'ايراد" في بورصة الجزائر
دراسة مشاريع قوانين وعروض تخص عدة قطاعات
توقيف 6 عناصر دعم للإرهابيين في عمليات متفرقة عبر الوطن
التين المجفف يقوي المناعة في شهر رمضان
فرنسا تحاول التستّر على جرائمها بالجزائر!
هكذا يتم إصدار الهوية الرقمية وهذه مجالات استخدامها
مصانع المياه تعبد الطريق لتوطين المشاريع الكبرى
تسويق أقلام الأنسولين المحلية قبل نهاية رمضان
الاتحاد الإفريقي يدين إعلان حكومة موازية في السودان
فتح 53 مطعم رحمة في الأسبوع الأول من رمضان
المواعيد الطبية في رمضان مؤجَّلة
مساع لاسترجاع العقارات والأملاك العمومية
تهجير الفلسطينيين من أرضهم مجرد خيال ووهم
سيناتور بوليفي يدعم الصحراويين
أيراد تطرق باب البورصة
التشويق والكوميديا في سياق درامي مثير
للتراث المحلي دور في تحقيق التنمية المستدامة
زَكِّ نفسك بهذه العبادة في رمضان
إدانة الحصار الصهيوني على وصول المساعدات إلى غزّة
محرز يعد أنصار الأهلي بالتتويج بدوري أبطال آسيا
تنافس ألماني وإيطالي على خدمات إبراهيم مازة
حراسة المرمى صداع في رأس بيتكوفيتش
وفد برلماني يشارك في المؤتمر العالمي للنساء البرلمانيات
مشاركة فرق نسوية لأوّل مرة
دعم علاقات التعاون مع كوت ديفوار في مجال الصحة
استعراض إجراءات رقمنة المكاتب العمومية للتوثيق
براف.. نحو عهدة جديدة لرفع تحديات عديدة
صادي في القاهرة
الجامعة تمكنت من إرساء بحث علمي مرتبط بخلق الثروة
ديوان الحج والعمرة يحذّر من المعلومات المغلوطة
أدعية لتقوية الإيمان في الشهر الفضيل
الفتوحات الإسلامية.. فتح الأندلس.. "الفردوس" المفقود
رمضان.. شهر التوبة والمصالحة مع الذات
ضرورة إنتاج المواد الأولية للأدوية للتقليل من الاستيراد
نزول الوحي
قريبا.. إنتاج المادة الأولية للباراسيتامول بالجزائر
معسكر : افتتاح الطبعة الأولى للتظاهرة التاريخية "ثائرات الجزائر"
مستشفى مصطفى باشا يتعزّز بمصالح جديدة
مجالس رمضانية في فضل الصيام
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
محارقُ النّصِّ في " قلق النّواعير"
قراءة نقدية
أ نهاد مسعي جامعة
نشر في
الجلفة إنفو
يوم 15 - 09 - 2014
هو نصٌّ أيقظ الحلمَ ،وألبسَه السّرَّ المشاكسَ؛سكن غرفةَ اللّغةِ ومدَّها مذاقَ الشّوقِ...شرب من ذاكرةِ الحنينِ حين "عاد القمر" اهتدى لغناءِ المواويل سرًّا ،بعدما عانقَ دروبَ الصّمتِ. هوَ الشّاعرُ الذي هوَى في اعترافاتِ جُرحِ الظّلامِ،كي يستعيدّ طفولةَ النَّهار بل 0سْتأذنَ الرّبيعّ ليُحاورَ أمنياتِ الرّوحِ، وحين يغرقُ في الهدوء يخلعُ عباءتَه على سريرِ القصيدةِ..و اكتفَى يوسفُ بتمزيقِ قميصِ الحزنِ بخنجرِ الحلم,هوَ الشّاعرُ
الجزائريّ
(يوسف الباز بلغيث).
يبتكر النّصُّ البازيُّ فضاءً قِرائيًا 0سْتثنائيًّا، يحّركُ العلائقَ الدّلاليّةَ،ويلازمُ الدّفقَ الفاعلّ لِلمعنى ،والممزوج بنداءاتِ البوح ,ليرتفعَ بالكلمةِ إلى آفاق التّجاوُزِ،وقد خرجَ من محبس السّائدِ المؤسَّسيِّ ،و واضح أنّ مثلَ هذه الكتابةِ تمنحُ القارئَ مسافاتٍ يصعبُ قطعُها ،و مساحاتٍ يتعذّرُ مَلؤُها,لأنَّ صاحبَها يكسرُ بمهارةٍ خطيَّةَ القراءة .
وإزاءَ تمنُّع النّصِّ الشّعريِّ تتفاعلُ الحقائقُ، وتتداخلُ الإحالاتُ لِتصبحَ القراءةُ قراءاتٍ ؛تنسلخُ من المعنى الرّاسخِ إلى دلالاتٍ ، ويغدُو الشّعرُ حينها بوّاحًا كما يقولُ أدونيس:"هوَ أنْ تخرجَ الأشياءُ مِن صمتِها ,هوَ أنْ تجعلَها تتكلّمُ ,وأنْ تجعلَها دائمةَ الكلام"1 ،وفقَ هذه الهندسةِ يبني الباز معماريّةَ نصّهِ بَدْءًا باللّغةِ الحُبلى كعنوانٍ محمومٍ بالمغامرةِ في بيتِ الكينونة ,ويمكنُ تلمُّسُ التّحوُّلِ في طرحِ الجسَد النّصِّيِّ حين تتجاوزُ المفردةُ لحظةَ الخرْقِ إلى الخلْقِ بعدَ أنْ تقّزّزتْ من الدّلالةِ الأُحاديّةِ،المتوخّاةِ بتعبيرِ نورِ الدّين الزّين,وتستسلمُ لتيهِ الشّهوةِ،لتلتئمَ مع السّياق الإنسانيّ:
"مسَحتُ الغُبارَ
عن السّطرِ..
أبكي ,
ولم أكترثْ برنينِ الرّحيلْ..
ولكنّني حينَ شُقتُ رؤاها بآخرِ سطرٍ ,
هوَتْ عبرة ٌ كصريعٍ قتيلْ ..
و رُحتُ أعاودُ حظّي" 2
ومنَ المؤكّدِ أنَّ الشّعريّةّ البازيّةّ تؤسّسُ لحركيّةٍ، مشحونةٍ بتعرّجاتِ الدّلالةِ ,وقد تفنّنتْ في السّفرِ، بحثًا عن وكْرِها,وفي هذا التّموضُع اللّغويّ نفهمُ أيَّ إجهادٍ تتحمّله الكلماتُ حين تتململُ داخلَ خِدرها الشّعري.
يعمد شاعرُنا في مواقعَ عديدةٍ من الدّيوان مساءلةَ الواقع, والاستئناسَ بفضاءاتِه وتطويعَ موجوداته , بما يتوافق والوجودَ المتخيّلَ وعلى غرار ذلك تتجاذب الثنائيات " الصّورة/التصور,الخيال/التخيل,لتدخل القارئ في مدار اللحظة التي تتراءى فيها الموجودات,وبعد" مراجعة حساب" يغدو جليا الأمل/الحلم الذي يخدش خدر التشاؤم ,كما توضحه المقاطع:
"فالحلمُ أطهَرُ
من هشاشاتِ المُنى
وابقيْ بعيداً
سلِّمِي للأمرِ
منْ قبلِ الفَواتْ " 3
في قصيدة "مراجعة حساب " يقول:
"قرأتُ الجريدةْ..
يُعلِّلني في المَدَى
شبحُ الذّكرياتُ الخُزامَى... ......
......
و رُحتُ أعاودُ حظّي
معَ الجُرحِ عَلِّي
سأقرأُ يومًا بذاتِ الجريدةِ
فصلاً جميل ."4
وفي أمل آخر" عندما تزهقُ ريحي" يقول:
" لا تُغَنِّ ..لا تُناورْ...
مثلَ أسرابِ الحَمامْ..
لا تقُلْ :"..فاتَ الأوانْ..."5
و "عاد القمر" مصطحبًا أملَه في هذا المقطع :
"يا لائمي ,اِنهضْ و قُلْ :
إنَّ القمرْ , مِنْ حُبِّنَا ,
رغمَ الغُيومْ ,
وَجَدَ الطّريقْ.. نحْوَ البشرْ."6
أفضتْ هذه المقطوعاتُ الشّعريّةُ إلى إعداد ديكورٍ، فاخرٍ من لوحاتٍ هجينةٍ بألوانٍ فطنةٍ،ما يكفي لتأثيثِ الشّعر باعتباره "فعلاً مقاوماً لتصلّب شرايينِ الحياة وسقوطِها في يبَاس العادة "7.
الكتابةُ بهذا المعنى ,محاولة جماليّةٌ ،مراوغةٌ تخلقُ من جمراتِ المعنى,لحظةَ مساءلةِ الذّاكرةِ لاوزمازوم الإبداع,لتصبحَ الشّعريةُ العصبَ الطّافحَ بالتّوتُّر منذ الإهداء في الصّفحة الأولى عقِبَ صفحةِ الغلاف إذ يوجهّه:
إلى أملٍ تعَذّبَ في مناهُ إزاءَ إدراكِ جمرتِه
فكان لهُ أنْ يعيشَ
و بَردَ المُشتَهى تحتَ سقفٍ واحدٍ....
وإلى أوجاعِنا ريثما تتنفَّسُ رُؤاها بقايا
فجْرٍ قشيبْ "8
أيُّ شعريّةٍ هذه، تسكنُ العبارةَ، تخلعُ ملابسَها ,لتشقَّ الشّحوبَ الذي ألمّ بتقاطيع الجسد,وبعد أنْ تموّجتْ مع أجراس المجاز ,توارتْ خلفَ ستار الدّلالة,وارتمتْ في سرير الكلمات.
كما باتَ واضحاً منذُ النّصِّ الأوّلِ أنّ الرّجلَ يُحكمُ صلتَه بالعالم,ويحسنُ الإصغاء إلى وجيبِ اللّحظة ,بما يجعل نصَّه سُؤالاً رافلاً باشتراطاتِ الشّعريّةِ ,شغوفاً بكيمياء التّحوُّلِ ,هكذا شعرُه "يؤكّدُ في كلّ لحظةٍ امتيازَه القاسي وقدرتَه الكاشفةَ التي تتجلّى في رؤيةِ ما يخفيه "9
لا تهدأُ لغةُ ( الباز ) في البوح بنشيدِ المتعةِ،حين يحترقُ القارئُ بلفحِ المفردةِ المنقوعةِ بالرّفض؛ وهيَ تقفُ على فضاءاتِ التّرميزِ لتبشِّرَ بنصٍّ مُغايرٍ، يصنعُ هويّتَه على شُحناتٍ معرفيّةٍ ، متحرّرةٍ من الواقع الأبويّ ,ويتمّ بمُوجِبها مباغتةَ الدّالِّ وتبرئةَ المدلولِ ؛هذا ما يفعلُه الشّاعرُ حين يريدُ انتهاكَ ذاكرةِ المَعنى ،وُصولاً إلى معنًى آخرَ ينتظرُه في الضّفّة الأخرى:
"...يبحثُ عنْ مرسًى في الرّوح ِ..
و يسألُ: منْ يُؤوي في الرّوحِ تباريحَ المنفى
أو يرسمُ شمسًا .. في ذاتهْ " 10
"فالشّاعرُ المعاصرُ لا يعي ما يكتبُ، لأنه لا يريدُ - من وراء كتابته - التّأثيرَ في أحدٍ,لأنَّ النّصَّ هو الوحيدُ الذي يريدُ لنفسِه هذه المهمّةَ ؛ فنجدُه يُفرغ تلك الهيُولى المقلقةَ، و التي تعبّرُ عن تكاشُفِ أضدادٍ، و متناقضاتٍ، طالما أفجَعتْه ،وبهَرَتْه؛ غيرَ أنّه يكتبُ تحتَ سُلطةِ الخيالِ، والتّداعِي، لهذا يصبحُ وَعْيُه بلحظةِ الكتابةِ كالحُلم"11,وتغدُو الكتابةُ هاجسًا ،وحراكًا، مولعًا باستضافةِ الوعِي على نخب الرّؤية هناك ....في الجُبِّ:
"لم يكنْ فيها سوى
أنفاسِ نخلٍ ..
بعضِ موجاتٍ ,
وترتيلِ صدًى
ليتها تنقذُ..
( و..ح..ي..ا )
مُنكِرا وجهَ الخفايَا
كسرابٍ فوقَ طينْ"12
ومنَ اللاّفتِ للانتباه أنَّ الكتابةَ البازيّةَ تنفتحُ على اسْتعراضاتِ الصّورةِ ,كيما تشكّلُ سبائكَ جديدةً تُهيِّئُ اللّغةَ للاشتغالِ على نسقِ الإيحاءِ ، وتثبيتِ مفعوليّةِ التّخفِّي للتّلاعبِ الماكرِ بأقنعةِ الدّلالةِ... محاولةً ذكيّةً لترميمِ ما انْهدمَ بديناميتِ الصّدمةِ .. و ثمّةَ دمعتْ عيناها:
"...واستبقتْ صمتَ الحارةْ ..
والظّلمةُ تخنقُ ضوءَ الشّمسِ..
تلوّنُ وجهَ الطّمسِ..
كما الفوضى...
بعد الغارةْ..
دمعتْ عيناها
يا وجعي شمسُ الحارةْ ...
لم يبقَ لها غيرُ الحيطانِ تعانقُها...
والدّمعةُ أضحتْ مثلَ
رسومٍ خلفَ جدارْ" 13
هكذا ينبضُ المشهدُ الشّعريُّ عند الرّجل بالتّساؤلِ, الحيرةِ، القلقِ, الأملِ ....,الذي يحفّزُ الذّاتَ على الانسجام مع إملاءاتِ الكينونةِ ،والتلاؤم مع احتمالاتها الممكنة، قصدَ الخروج من مَحبسِ التّوتُّرِ ومن البرمجة الدّلالية المألوفة.
الهوامش:
1 أدونيس:المحيط الأسود,ط 1،دار الساقي،
بيروت
، 2005 ،ص 503 .
2 يوسف الباز بلغيث:قلق النواعير,مخطوط,
الجزائر
، 2011,ص 8 .
3 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه،ص29.
4 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه,ص 3إلى8.
5 يوسف الباز بلغيث:قلق النواعير,ص 17 .
6 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه،ص 34 .
7 أحمد دلباني:موت التاريخ,منشورات فيسيرا, 2010 ,ص117 .
8 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه,صفحة الإهداء .
9 علي جعفر العلاق:في حداثة النص الشعري،دارالشروق للنشروالتوزيع،
عمان
/
الأردن
،2003 ,ص 15 .
10 يوسف الباز بغيث:المصدر نفسه,ص 21 .
11 محمد كعوان:شعرية الرؤية وأفقية التأويل,ط1,منشورات اتحاد الكتاب
الجزائريين
،2003,ص30
12 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه,ص14 . 13 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه،ص9.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
فضاءات نقدية
محارقُ النّصِّ في " قلق النّواعير" للشاعر يوسف الباز بلغيث
الشاعر يوسف الباز صاحب جائزة "ناجي نعمان العالمية" ل"الجمهورية"
"للترجمة والمتابعات النقدية أثر كبير على المشهد الإبداعي في الجزائر"
قراءة في قصيدة الشّاعر الجزائري يوسف الباز بلغيث " غدًا يُشرقُ الوطن " بقلم الشّاعرالتّونسيّ جمال الصليعي
"يوسف الباز بلغيث" يصدر مجموعة شعرية بعنوان "خربشات على حفرية حزن"
عن دار "ماهي للنشر والتوزيع" بالإسكندرية
في رثاء "الجابري طُلبة" وابنته "نريمان"
الشاعر يوسف الباز بلغيث يكتب "عروس الفردوس"
أبلغ عن إشهار غير لائق