نفى الناخب الوطني ميلوفان راييفاتس أن يكون عدم استدعاء محمد الامين زيماموش ليست قضية تستحق إثارة الجدل من أجلها، واستبعاد عز الدين دوخة واستبداله بالشاب شمس الدين رحماني، هي محاولة لتشبيب المنتخب الوطني. ووضح قائلًا: "كان ثلاثي حراسة في النخبة الوطنية مكون من حراس تتجوز أعمارهم ال30 عامًا". معقبًا: "عدم استدعائي للحارس عز الدين دوخة جاء رغبة مني في تشبيب مركز حراسة المرمى".