الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
المحتوى الأجنبي خطرٌ على الجزائريين
اتهامات انقلابيي مالي بحقّ الجزائر.. باطلة
عطاف يبدأ زيارة رسمية إلى إثيوبيا
غريب يشرف على إعادة تشغيل مصنع جيكا
منظمات وطنية تُندّد بموقف حكومة مالي
أحكام جديدة لتنظيم الأوقاف بالجزائر
أحزاب جزائرية تدين المجازر الصهيونية الوحشية
الكاف تراسل المولودية
الوفاق يتقدّم..
هذا جديد ملف استيراد الأضاحي
11 موقعاً جزائرياً.. نحو العالمية
بسكرة عاصمة للشِعر
عربٌ.. ولكنهم إلى الاحتلال أقرب!
وزير التكوين والتعليم المهنيين يستقبل البروفيسور كريم زغيب
استعراض علاقات التعاون وسبل ترقيتها إلى مستويات أعلى
رؤية استراتيجية ومشاريع ملموسة للتحوّل الرقمي بالجزائر
فرض رسوم على إعادة بيع السيارات لوضع حد للمضاربة
ملتقى دولي حول التراث الجزائري المخطوط
الطغمة العسكرية ترهن مصالح الشعب المالي
هذا هو المبلغ الأقصى للسحب اليومي عبر مكاتب البريد
البطولة الوطنية المفتوحة للتجذيف: نادي "سباق نوتيك الجزائر" يظفر باللقب
الانتهاء من تصميم أول رقاقة إلكترونية من قبل باحثين جزائريين
السياحة بسكيكدة تتدعم بهياكل جديدة
106 مشروع لتنمية وعصرنة أربع بلديات
رفع ملف مفصّل حول احتياجات الولاية إلى السلطات العليا
فرنسا: المسيرة الدولية للإفراج عن المعتقلين السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية تحط الرحال بمدينة بوردو
"السياسي" في تربص بسيدي موسى
أزمة في تونس بسبب بلايلي والترجي يهدد بالانسحاب
وزير الثقافة والفنون يكشف عن قائمة المواقع الثقافية والطبيعية المقترحة للتسجيل على القائمة الإرشادية للتراث العالمي
الطريقة القادرية تستنكر الاتهامات الباطلة للحكومة الانتقالية بمالي ضد الجزائر
أزمة الهوية في الدراما التلفزيونية الجزائرية
تركيز الاهتمام على السينما الفلسطينية
مدرب فينورد يدافع عن حاج موسى ويشيد بإمكانياته
مجمع صيدال: تعيين السيد يحي سعد الدين نايلي مديرا عاما جديدا
خنشلة : "التراث الجزائري المخطوط" موضوع ملتقى دولي يومي 15 و16 أبريل بجامعة عباس لغرور
أمطار رعدية ورياح قوية في 14 ولاية بدءاً من هذا السبت
فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم: الصوت الآخر للثورة الجزائرية
والي العاصمة يعاين مشاريع تهيئة الواجهة البحرية
توقيف مشتبه به في قتل مديرة
ليلة لا تُنسى بقسنطينة
مسابقة وطنية لإنشاء البرمجيات الإلكترونية
الزبون "ملزم قانونا" بعدم التورط في أي شكل من أشكال المضاربة
السهر على توفير كل التخصصات الطبية بالمصالح الطبية الإستشفائة
تأكيد على وجوب إتمام جميع الترتيبات المتعلقة بالتحضير للامتحانات
معالجة الظاهرة تتطلب رؤية "شاملة ومندمجة" وحلولا "جذرية"
لا حل للقضية الصحراوية إلا في إطار الإلتزام باتفاق سنة 1991
هبوب رياح قوية على عدة ولايات ساحلية
استشهاد 6 فلسطينيين بينهم أطفال ونساء بقطاع غزة
مشاورات سياسية جزائرية- روسية بموسكو
لا يمكن لمجرمي الحرب الصهاينة الإفلات من العقاب
ميراث نضال وما أشبه الأمس بالراهن!
وزير الصحة يشرف على اجتماع لمتابعة مشاريع المستشفيات الجديدة ويؤكد على نظام استشفائي متعدد التخصصات
كفارة الغيبة
بالصبر يُزهر النصر
سايحي يدعو الى تسيير المصالح الطبية بالمستشفيات الجديدة بنظام إستشفائي ضمن شبكة متعددة التخصصات
هذا آخر أجل لمغادرة المعتمرين
الحضارات الإنسانية لا تعادي الثقافات النبيلة
الجزائر محمية باللّه
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
سوناطراك فقدت 244 مليون دج مقابل بطاقتين ب'طلاسو'
lotfi lotfi
نشر في
الشروق اليومي
يوم 02 - 02 - 2007
استمعت المحكمة الجنائية بمجلس قضاء
البليدة
، صباح أول أمس، إلى شهود يشغلون مناصب مسؤولة في شركات فرعية تابعة لشركة سوناطراك، هم مديرو المالية، رؤساء مديرون عامون ومديرون وردت أسماؤهم في قائمة المستفيدين من بطاقات خدمات العلاج بمياه البحر بسيدي فرج (طالاسو)، كشفت تصريحاتهم مجددا أن نسبة الفوائد كانت مغرية وكانت الدافع لإيداع بعض هؤلاء المسؤولين أموالا فاقت 244 مليون دج، لم يتمكنوا من استرجاعها مقابل الحصول على بطاقات طالاسو، أدرجتها القاضية ضمن استدراج لإيداع الأموال في بنك الخليفة.
ونجت أغلب الفروع البترولية التي تودع ملايير في البنوك العمومية، من ضرر مادي بالغ كان سيلحق بها بعد إفلاس البنك بفضل معارضة المدير المالي المركزي بسوناطراك "إيداع الأموال في بنك حديث النشأة ولا تتوفر معطيات كبيرة عنه" حسب ممثل الإدعاء العام.
تسأل القاضية السيد محند السعيد عويمر، مدير المالية بشركة الهندسة المدنية والبناء وهي أحد فروع سوناطراك.
* كيف بدأت العلاقة مع بنك الخليفة؟.
= قام مسؤولون بوكالة الحراش بالإتصال بنا و عرضوا علينا خدمات و إمتيازات لإقناعنا بإيداعنا أموالنا لديهم.
* من هم هؤلاء المسؤولون، هل تذكرهم؟.
= أذكر السيد سيقني.
* أين كانت تودع شركتكم أموالها؟.
= في البنك الخارجي الجزائري، وكانت قيمة الودائع 5.1 ملايير دج وأشير لك سيدتي القاضية أن علاقتنا كانت طيبة مع هذا البنك العمومي.
* تحدث عن امتيازات في عرض سيقني؟.
= فوائد بقيمة 10 بالمائة ووعدني بأكثر.
* وتحصلت على بطاقة طلاسو، متى كان ذلك قبل أم بعد إيداع الأموال؟.
= نحن لم نودع أبدا أموالا في بنك الخليفة، سيقني هو من أعطاني البطاقة، قال لنا إنها خاصة بنادي خاص برجال الأعمال وهناك يرتاح الإنسان من الإرهاق، ولم أر هذه البطاقة إلا بعد استدعائي من طرف محققي الدرك الوطني.
* هل أعطيته صورة شمسية؟.
= نعم، وملأنا استمارة خاصة بالمعلومات كان ذلك في مكتبي.
* ومن كان من المفروض أن يدفع تكاليف الخدمات؟.
= هم سيدتي، نورمال، هم يخلصو.
(تلح القاضية بالسؤال على توقيت تسليمه البطاقة في محاولة للوصول أنها كانت من أشكال الإغراء)
= كان قبل الاتفاق على إيداع أموالنا.
* من اتخذ قرار عدم الموافقة على إيداع الأموال في بنك الخليفة؟.
= تشاورت مع الرئيس المدير العام للشركة الذي قال لي إن الفوائد لا تعنينا لأن هدفنا كان استثمار مشاريع.
- ويثير ممثل الادعاء العام في استجوابه الشاهد، »القرار الصائب« الذي اتخذه المدير المالي لشركة سوناطراك برفضه إيداع المؤسسة بفروعها ودائع موظفيها في بنك الخليفة، لكن الشاهد يؤكد أنه لم يتصل به وأنه تم اتخاذ قرار الرفض مع الرئيس المدير العام لشركته فقط.
شركة نقل الحبوب: ضياع 40 مليون دج
* تطلب القاضية من الشاهد أبو القاسم شوقي التعريف بشركته.
= هي مؤسسة عمومية وتعتبر فرعا مشتركا بين الديوان الوطني لنقل الحبوب والشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية.
* قمتم بإيداع أموال الشركة في وكالة الحراش، كيف تمت العملية؟.
= تم ذلك عام 2002، قمنا في شهر سبتمبر ب20 مليون دج، ونفس المبلغ في شهر ديسمبر.
* وكم كانت قيمة الفوائد؟
= 10 بالمائة.
* قبل ذلك، بأي بنك كانت ودائعكم؟
= في بنك الفلاحة والتنمية الريفية، كانت قيمتها 150 مليون دج والفوائد 5.5 بالمائة.
* كيف لجأتم إلى بنك الخليفة؟.
= نحن قمنا بالاتصال بهم، بعد أن بلغتنا هذه الامتيازات.
* من اتخذ قرار إيداع الأموال في بنك الخليفة؟.
= أنا بصفتي الرئيس المدير العام للشركة.
* لكن لديك مجلس إدارة يضم 3 أعضاء، ألم يكن من الأجدر استشارتهم؟
= بالنسبة للخليفة، لا.
* يعني أن القرار كان أحاديا؟
= تعود إليّ سيدتي القاضية صلاحيات اتخاذ القرار دون الرجوع إلى مجلس الإدارة.
* لكن السيد مراد مدلسي، وزير المالية، صرح هنا في قاعة المحكمة أن دائرته قامت بإرسال تعليمات إلى المؤسسات العمومية تلزمها بإيداع أموالها في البنوك العمومية فقط؟.
= نحن لم نتلقَّ أبدا هذه المراسلة.
* والودائع، ما كان مصيرها؟
= (...) يتردد في الإجابة، قبل أن يؤكد رد القاضية التي قالت إن الأموال "تبخرت".
- ويطرح ممثل التدعاء العام سؤالا واحدا:
* مع من وقعت العقد؟.
= ع. جمال مدير وكالة الحراش، والثانية مع نائبه (س).
الشركة المختلطة سوناطراك: عرض فوائد ب14 بالمائة
تطرح القاضية على الشاهد الثالث وهو مدير الشركة المختلطة سوناطراك نفس السؤال المتعلق بعلاقته بوكالة بنك الخليفة بالحراش.
= في شهر نوفمبر، كنت أشغل منصب مدير عام الشركة عندما اتصل بي مندوبون من وكالة الحراش الذين حضروا إلى مقر الشركة ببودواو، عرضوا عليّ إيداع أموال الشركة في الوكالة مقابل الاستفادة من امتيازات.
* وماذا كانت؟.
= فوائد قد تصل إلى 14 بالمائة.
* والخدمات؟.
= كان لدينا 7 آلاف موظف في الصحراء، عرضوا علينا نقلهم على متن خليفة للطيران.
* أين كنتم تودعون ودائعكم من قبل؟.
= في البنك الخارجي الجزائري، وكانت تقدر ب5.5 ملايير دج.
* وماذا كان المقابل؟.
= كان لديهم نادي في طالاسو، تنقلنا إليه وهناك التقينا بمسؤولي الوكالة، بعدها أرسلوا لنا استمارات للالتحاق بنادي رجال الأعمال، وبعد أيام أرسلوا لي بطاقة في ظرف، لكن لم أستعمل البطاقة لأني كنت أملك واحدة من قبل.
* لكن كيف رفضتم إيداع المال، والعروض كانت مغرية كما تقولون؟.
= تكلمت مع المدير المالي لسوناطراك ودعانا للحذر والتحلي باليقظة، على اعتبار أنه بنك جديد ولا نعرفه.
- يجدد ممثل النيابة سؤاله في تدخله ويلاحظ أن النية كانت متوفرة وهو ما يؤكده الشاهد »لأن العروض كانت مغرية«.
* تكلمتم مع مصطفاوي المدير المالي بهذا الشأن؟
= لا، إستشرنا مساعده.
* لكن مجلس إدارة سوناطراك، عقد اجتماعا ومصطفاوي المدير المالي عارض بشدة إيداع الأموال في بنك الخليفة؟.
= لا علم لي بذلك ولم يبلغني أحد سيدي.
* لكن لو كانت سوناطراك الأم قررت ذلك هل كانت شركتكم ستضع أموالها في الوكالة؟
= كنا سنتصل بمجلس الإدارة لاستشارته قبل أي قرار.
(يعلق ممثل الادعاء العام: خرجتو سلامات).
وتلاحظ القاضية من جهتها أن المسؤولين لم يودعا أموال شركتهما في وكالة بنك الخليفة وتم إدراجهما في القائمة الإسمية للمستفيدين من بطاقات طلاسو التي تضم »أسماء أهم زبائن الخليفة بنك« حسب تصريح ع.جمال مدير وكالة الحراش، لتتساءل: ألم تكن محاولة لاستدراج هؤلاء حتى لا أقول إغراءهم؟...
المؤسسة الوطنية لخدمات الآبار: إيداع 204 مليون دج لم تسترجع
* تطلب القاضية من مدير هذه الشركة التابعة لسوناطراك الواقع مقرها بحاسي مسعود تاريخ إيداع أموال الشركة في وكالة الحراش ببنك الخليفة.
= أول مرة، قمنا بإيداع 100 مليون دج في الوكالة في جويلية 2002 وبعد 6 أشهر قمنا بإيداع مبلغ ثانٍ في 16 جانفي 2003.
* كم بلغ المبلغ الإجمالي المودع؟.
= 204 مليون دج.
* وكم كانت الفوائد؟.
= 4 ملايين دج.
* من قام باتخاذ قرار الإيداع؟.
= المدير المالي للشركة هو الذي اقترح ذلك.
* وما كانت الدوافع؟.
= نسبة الفوائد العالية والمردود. كما أن كل الفروع البترولية قامت بإيداع أموالها في بنك الخليفة.
* ... تقاطعه القاضية: ليست كلها.
= (يتمسك بتصريحه) أغلبها سيدتي القاضية.
* (ترد عليه) الأخرى كان لديها بعد نظر. وماذا عن تعليمة مدلسي التي تمنع المؤسسات العمومية من إيداع أموالها في بنوك خاصة؟.
=لا. لا علم لي بها.
* نعود إلى الودائع، ما كان مصيرها؟.
= م... م قمنا برفع شكوى...
* لا أجب مباشرة على السؤال، هل استرجعتم المبلغ أم لا؟.
= لا. ويتم هنا غلق ملف الشهود على صلة بوكالة خليفة بنك بالحراش.
محكمة
البليدة
: نائلة. ب :
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الخليفة ضمنت أيضا تمويل الزهو والتسلية والترفيه بسيدي فرج
أموال المودعين في وكالة الحراش كانت تصب مباشرة في الخليفة للطيران
القاضية ابراهيمي: حاولتم إغراء عون لدفعه إلى إيداع أموال صيدال في بنك الخليفة
مدير ديقروماد يعترف: شقة في باريس، ثلاث فيلات في الجزائر وأسهم في شركة طيران
عبد المومن كان يعرف من أين تؤكل الكتف: إغراءات الخليفة وقصة الكباش المشوية
أبلغ عن إشهار غير لائق