بات عدد المُترشّحين لِمنصب رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية مساء الخميس، ثلاثة مُتنافسين. وبعد إعلان الوزير السابق للشباب والرياضة وأيضا الرئيس السابق لِاتحادية المسايفة، رؤوف سليم برناوي عن دخوله المضمار، التحق به كلّ من: عبد الرحمان حماد صاحب برونزية الوثب العالي في أولمبياد مدينة سيدني الأسترالية عام 2000، وسمية فرقاني التي سبق لها العضوية بِالمجلس الشعبي الوطني، وشغل منصب أول حكمة جزائرية في رياضة كرة القدم. وكان عبد الرحمان حماد قد ترأّس اللجنة الأولمبية الجزائرية مُؤقتا، بعد استقالة مصطفى براف في ماي الماضي. قبل أن يترك مكانه للمسؤول محمد مريجة، الرئيس السابق لِاتحادية الجيدو. وتنتهي مهلة استلام ملفات الترشح، الخميس الثالث من سبتمبر 2020 على الساعة السادسة مساءً. بينما تُجرى الجمعية العامة الإنتخابية التي تُسفر عن رئيس جديد للجنة الأولمبية الجزائرية، في ال 12 من سبتمبر الحالي.