يجري اعتداء صارخ على البيئة خاصة بالمناطق الرعوية التابعة لدائرة أنقوسة بورڤلة من خلال حملة اقتلاع الأشجار والنباتات الصحراوية وكذا الحلفاء من طرف الكثير من المواطنين الذين يعملون على بيعها بالأسواق الأسبوعية. الظاهرة تهدد هذه الثروة النباتية خاصة وأنهم يعملون على اقتلاعها بكثرة، وهو واقع جعل الثروة الحيوانية وخاصة ثروة الإبل مهدد بالهلاك والتي تتجاوز 400 رأس ترعى بذات المنطقة بما فيها الإبل السائبة وغيرها، هذا الوضع يتطلب تدخل السلطات المحلية وكذا جمعيات الرفق بالحيوان.