أكد وزير الشؤون الخارجية الجديد رمطان لعمامرة حرصه على إطلاق سراح الرهائن الجزائريين المعتقلين بمالي وألح خلال مراسم تنصيبه خلفا لمدلسي، الخميس، على ضرورة مواصلة الدفاع عن المصالح المعنوية والإستراتيجية للبلد. قال رمطان لعمامرة خلال مراسم تسلم مهامه خلفا لوزير القطاع السابق مراد مدلسي أنه لن يدخر جهدا في خدمة المصالح المعنوية و الإستراتيجية للجزائر، مشيرا إلى أن هناك العديد من التحديات التي يجب رفعها لاسيما في مجال الأمن وتلك المتعلقة بتطوير العلاقات الدولية . وأكد بأن الجزائر "لن تدخر أي جهد من أجل إطلاق سراح الرهائن الجزائريين المعتقلين بمالي".