لم يُعِر الجزائريون اهتماما لاسم وزيرة الثقافة المُغادرة أهو خليدة تومي أم خليدة مسعودي، لكنهم ظلوا يتساءلون "متى ترحل هذه المرأة التي عمّرت في كرسي الثقافة 12 سنة كاملة؟" وكان تساؤلهم مدفوعا بالرغبة في "التخلّص" من امرأة تحوّلت الثقافة في عهدها إلى مهرجانات رقص وغناء صرفت عليها ملايير الدينارات