يعيش أكبر تنظيم طلابي في الجزائر انقساما غير مسبوق وأزمة شرعية تنتظر تدخل وزارة الداخلية للفصل فيها، بعد ما وجد الاتحاد العام للطلابي الحر نفسه برأسين ومؤتمرين، تم في المؤتمر الأول الذي انعقد في تلمسان إعادة انتخاب الأمين العام السابق مصطفى نواسه لعهدة ثانية، في حين تم انتخاب عبد المالك بن لعور مسؤول المالية والوسائل السابق كأمين عام جديد في المؤتمر الاستثنائي الذي عقد الجمعة الماضي بالعاصمة بحضور 600 مؤتمر.