اتهم عمارة بن يونس رئيس الحركة الشعبية الجزائرية، المعارضة باستغلال الحملة الفرنسية على الرئيس بغرض إعادة الحديث عن تطبيق المادة 88 من الدستور، معتبرا أنه "من المستحيل أن تتهيكل هذه المعارضة مادامت تتبنى خطاب رحيل الرئيس ومرحلة انتقالية"، وهو الذي وصفه ب"الانقلاب العسكري.