رغم إدراك ما يسمى رئيس اتحاد الكتاب أنه غير شرعي، إلا أنه في سباق مع الزمن من أجل تنصيب فروع ولائية من أدعياء الكتابة * لأن الكتاب الحقيقيين والفعليين وأعضاء اتحاد الكتاب العاملين والمنتسبين رفضوا هذه العملية إلى أن تحل مشاكل الاتحاد بشكل نهائي عن طريق العدالة أو الذهاب إلى مؤتمر جامع حسب المبادرة التي دعا إليها عز الدين ميهوبي وسليمان جوادي وبعض أعضاء المجلس الشرعي. وتقول مصادر من بعض الولايات التي تضم عددا كبيرا من الكتاب والمبدعين على غرار المسيلة، الجلفة والوادي رفضت استقبال رئيس اتحاد الكتاب بصفته رئيسا.. وبعد هذا، ألا يمكن أن نقول أن السامط يغلب القبيح كما يقول المثل الشعبي!