فاجأت الشروق صباح السبت الشاعر أحمد فؤاد نجم وحققت له أمنية جعلته يطير من الفرحة عندما اتصلت هاتفيا بالروائي الطاهر وطار بمستشفى سانت أنطوان بفرنسا ووصلته بصديقه المصري ... * رقص الشاعر فرحا واسترجع أجمل ذكريات الرجلين في العاصمة، ولم يتوقف بعدها أحمد فؤاد نجم من التعبير عن غبطته وظل يردد "كم أفرحني اتصال الشروق بالطاهر وطار في فرنسا وسماعي لصوته، أحسست أنني صغرت كثيرا"، وراح يذكر ذكرياتهما وبعض الأصدقاء وأكد أن فترة إقامته بالجزائر لا تنسى وكانت من أحلى ما عاش وما سيذكر مدى حياته.