باهنغا فر باهنڤا الى ليبيا تاركا جماعته تحت الحصار والضغط المضروب عليها من قبل الجيش بقيادة العقيد لمانة والذي صرح "للشروق" انه بسط سيطرته على كل منطقة شمال مالي. * يذكر ان منطقة شمال مالي وخاصة الحدود المالية - الجزائرية عرفت تعزيزات أمنية ومعارك طاحنة للقضاء النهائي على حركة التمرد، كما كبدها الجيش المالي خسائر مادية وبشرية معتبرة أجبرتها على النزوح الى الحدود الجزائرية بالقرب من منطقة تيزاوتين الجزائرية.