لازالت فضائيات الفتنة المصرية على عادتها القديمة بحيث لا تفوت فرصة من فرص ندواتها الرياضية إلا وتشتم الإعلام الجزائري والصحف الجزائرية وعلى رأسها الشروق. ففي حصة الكرة مع دريم ذكر مصطفى عبد ربه رأس الفتنة الإعلامية أن الصحف الجزائرية تتحامل على مصر إلى حد هذه الساعة، وأضاف * الضيوف ومنشط الحصة من جهة أخرى أن زعيم الإتحادية المصرية سمير زاهر الذي ألغى المؤتمر الصحفي العالمي هو بمثابة »هروب«، وطالب الحضور زاهر الإعتذار للشعب المصري على خلفية أن ذات الملف يفاقد للأدلة، وأن الملف الجزائري المقدم للفيفا يضم أدلة دامغة، وهذا اعتراف من رؤوس الفتنة المصرية، غير أنه اعتراف متأخر جدا!