تسارعت الأحداث داخل المنتخب الوطني والاتحاد الجزائري لكرة القدم، بعد الهزة العنيفة التي تعرض لها "بيت الخضر" السبت، عقب الهزيمة المذلة التي تعرض لها في لوزاكا (3/1) على يد المنتخب الزامبي والتي عصفت به في تصفيات مونديال روسيا 2018، حيث أصبح بقاء المدرب الإسباني لويس لوكاس ألكاراز مدربا للتشكيلة الوطنية لا يلقى الإجماع داخل الفاف، وسط مخاوف من تكرار سيناريو المدرب الصربي ميلوفان رايفاتس الذي غادر منصبه في أكتوبر الماضي إثر تمرد اللاعبين عليه.