وضعت المديرية العامة للأمن، مخططا أمنيا لمواجهة، الشغب والعنف في الملاعب الذي أصبح ظاهرة في الكرة الجزائرية، خاصة بعد أن تحولت ميادين ملاعب كرة القدم، إلى ساحات معارك للأنصار، ويتعلق الأمر بتكوين 3 آلاف عون شرطة إلى جانب عدد كبير من الضباط للتصدي للمشاغبين، والحاملين للأسلحة البيضاء والمخدرات، ومراقبة شعارات أو ما يعرف ب"تيفو" السياسية، أو العنصرية أو حتى الأخلاقية.