كما لكل عزيز جو يستقبل به، فإن لشهر الصوم ما يستقبل به، وهذه الجملة من المقترحات المختصرة والتي تساعد على تهيئة النفس والبيت والمسجد لاستقبال شهر رمضان المبارك، نسأل الله أن يبلغنا وجميع المسلمين صيامه وقيامه. تربية النفس - إخلاص العمل لله عز وجل. - استشعار نعمة الله علينا بهذه المواسم. - العلم بأنه ميدان منافسة على العتق من النار. - تهيئة المصحف والانقطاع عن الشواغل. - اختيار كتاب من كتب التفسير للرجوع إليه عند الحاجة. - أن يخصص الإنسان لنفسه تلاوتين: الأولى تلاوة تدبر بقراءة جزء واحد في كل يوم ويقف عند عجائبه وآياته، والثانية تلاوة أجر وهي التي يكثر فيها الختمات ابتغاء الأجر. - إعداد جدول للقراءة يوفق فيه الإنسان بين قدراته وأعماله. - تعويد النفس على الدعاء ورفع اليدين. - تعويد النفس على الجلوس في المسجد أدبار الصلوات وخاصة صلاتي الفجر والعصر. - تعويد النفس على الصدقة والبذل والعطاء. - الحرص على تحفيز النفس ومضاعفة دورها في العمل الصالح مثل قراءة حياة السلف وحالهم في رمضان. - تعويد النفس على القيام وذلك بالزيادة في الوتر والتهجد . تهذيب أجواء البيت للذكر - عقد جلسة مع أفراد الأسرة والتحدث عن رمضان وفضله وأحكامه. - تنسيق وتوزيع الأدوار بين أهل البيت في الخدمة حتى تجد المرأة حظها في برامج العبادة. - تنسيق برامج الزيارات والاستضافات الرمضانية مع الأهل والجيران والأصدقاء. - إعداد برنامج للعمرة والاعتكاف لجميع أعضاء الأسرة. - المشاركة في إعداد الطبق اليومي ولو كان شيئاً يسيراً يهدى لوجبة تفطير الصائمين في المسجد.