رسم كثيرون علامات الاستفهام والتعجب حيال تأخر الإفراج عن نتائج التحقيقات التي أجرتها لجنة ولائية بالشلف في ورشات حظيرة بلدية عاصمة الولاية. ورشح العارفون بخبايا تسيير الحظيرة ظهور نتائج عكسية، بسبب الخراب الذي عم بعض الشيء عتاد الحظيرة واختفاء معدات ثقيلة كمحركات ولواحق سيارات نفعية. وأبرز المصدر ذاته أن المصالح المختصة اهتدت إلى إرجاء إظهار نتائج التحقيق إلى مابعد الانتخابات المحلية المرتقبة بعد أسبوعين، ثم يتم الشروع في سماع أقوال أشخاص يشتبه بتسييرهم غير الشفاف لحظيرة البلدية.