فتحت حركة الإصلاح الوطني النار على وزير الصحة، واصفة وضيعة القطاع بالمزرية. حركة جهيد يونسي قالت في بيان لها إنه وبعد أسابيع عدة على إضراب مستخدمي قطاع الصحة، لم تستطيع الوصاية الوصول إلى حل يستجيب للمطالب المشروعة للمضربين. كما اتهمت الإصلاح الوزير زياري باللامبالاة في تعامله مع نقابات القطاع، مطالبة إياه بالإسراع في فتح باب الحوار. كما طالبت الحركة بتدخل الوزير الأول عبد المالك سلال في حال استمرار حالة الانسداد القائمة بالمستشفيات منذ أكثر من شهرين.