حذرت دراسة حديثة من أن الشخير ليلا يتجاوز مضايقة الشريك الآخر خلال النوم، لكنه يجعل الشخص أكثر قبحا ومنهك. وأوضحت صحيفة الديلى تليجراف، أن باحثين يزعمون أن أولئك الذين يعانون من مشكلات فى التنفس خلال النوم "الشخير" يبدون أقل جاذبية وشبابا ويقظة من أولئك القادرين على النوم الهادئ. ففى دراسة أجريت على 20 مريضا، فى منتصف العمر، يعانون "الشخير" فإن الخبراء وجدوا أن أولئك الذين تلقوا علاج من "الشخير" بدوا بشكل أكثر جاذبية فى صورهم بعد الشفاء من تلك التى التقطت لهم قبل. وفيما لم يستطع الباحثون قياس مستوى انخفاض التجاعيد فى الجبهة بعد العلاج، فإنه كان من الواضح أن جباه المرضى ال 20 قد أصبحت أقل انتفاخا.