دق رجال قانون و أخصائيون نفسانيون ورجال الدين ناقوس الخطر، إزاء ارتفاع ظاهرة القتل و الإجرام التي أضحت تنخر المجتمع الجزائري ، تحت مسميات ومبررات الانتقام للنفس من الخيانة والغدر وتعدتها إلى ضرب الأصول ، مطالبين بالتحرك الفوري والسريع للدولة من أجل إيجاد حلول لهذه المعضلة التي تهدد كيان مجتمع يلفظ هذه الظواهر الدخيلة.