تواصل رئيسة حزب العدل والبيان نعيمة صالحي، أو لغليمي عملية مطاردة الشائعات التي استهدفت تشكيلتها السياسية، بخصوص ما أوردته بعض الأوساط من انشقاقات تكون قد ضربتها في الآونة الأخيرة وانسحاب بعض القياديين من حزبها... وهو الأمر الذي تحاول المعنية نفيه من خلال الإصرار على الظهور بشكل جماعي مع قيادة حزب العدل والبيان في جميع الصور التي تقوم بنشرها عبر صفتحها في الفايسبوك... مع العلم أن شبه تراجع عرفه ظهورها الإعلامي في المدة الأخيرة، أرجعته بعض المصادر المقربة إلى انشغالها بالتحضير لرسكلة مناضليها وإعادة ترتيب شؤون حزبها على مستوى عديد ولايات الوطن.