كشفت مصادر مقربة من بيت شبيبة القبائل أن القائد شريف عبد السلام يكون قد منح موافقته المبدئية لإدارة الكناري من أجل تجديد عقده مع الفريق لموسم آخر، معللا ذلك بالقول إنه لن يجد فريقا أحسن من الشبيبة من الناحية المادية أو حتى الرياضية. بالمقابل، مكّن ذلك المدرب الفرنسي للكناري من مسألة بقائه في النادي من عدمها حتى تتضح الرؤية أحسن، خاصة أن الأهداف لم تتضح بعد لاسيما أن الكناري يريد احتلال إحدى المرتبتين الثانية أوالثالثة، وكل شيء مرتبط بالنتائج. كما تحدثت تلك المصادر أن الكلمة الأخيرة سيعطيها الرجل للإدارة بعد مباراة اتحاد الحراش.