لا شيء يبدو واضحًا مثل عينيّ في جيوب النهار. كالرقصة المُتتالية للانسحاب. فائضة بالحُبّ لا أعرف القوانين للاثنين أختفي قبل أن يفهمني القلب أحضرُ في الساحات ماذا تعني المدينة دون زحمة وماذا يعني انشغالك دون السجائر أختنق ربّما لأنني فائضة بالحُبّ. @@@ أفرَش فوق هزائم مدنٍ غريبة معلّقة في الهواء أعود حرّة غير مُغلّفة في جارور مكسور. ننتظرُ نهاياتِ العشوائيّة كأنّها كأسُ ليلٍ عابر لا نعرف بأنّها كانت كلّ شيء. لا شيء يعنيني غير ابتسامة أمّي راحة أبي اطمئنان ظَهْري وحصول هذه الحمامة على زاوية ضيّقة في نافذتي بالرغم من كل هذا الاتّساخ!!