اكد مصطفى بن عبو إطار لدى مديري الشباب و الرياضة ان هناك كفاءات سامية لها مؤهلات كبيرة و قادرة على قيادة أطقم فنية لأكبر الاندية الجزائرية في مختلف الرياضات، معتبرًا ان هناك مقاييس تفرض منطقها وتصنع الفارق في الشارع الرياضي و لدى الحركات الجمعوية، إذ يرى بن عبو ان ضغط الشارع عادة ما يرفع أو يحط اسم الإطار، خصوصًا للرياضات التي تعرف إقبالاً كبيرا للجماهير على غرار كرة القدم التي تتحكم فيها في مستقبل الأطقم الفنية بفعل النتائج المسجلة، مفسرًا تواجد خريجي المعاهد و الجامعات على مستوى الفئات الصغرى التي تعتبر – حسبه- المكانة الأحق لذوي الشهادات الأكاديمية لأنهم درسوا الامور النفسية للطفل التي تنمي شخصية الرياضي. فالإطار يركز أكثر على هذا الجانب ليأتي بعده العمل التقني على منهج تدريبي علمي ليقدم الرياضي في طبق من معدن النفيس لمدرب الأكابر المستفيد الأكبر من متخرجي الجامعات و المعاهد الرياضية.