ظهر العديد من لاعبي المنتخب الوطني الجزائري الحالي أو السابقين، على غرار زياني ومغني، في صورة مميزة في عيد الأضحى، حيث احتفلوا بالعيد على الطريقة الجزائرية دون نسيان التقاليد والعادات، معظمهم قام لصلاة العيد رغم الارتباطات الكثيرة التي تميز حياتهم اليومية مع أنديتهم. لاعبو "الخضر" تمنى معظمهم عيدا سعيدا للجزائريين عبر مواقعهم عبر الأنترنت، وأكيد أنهم لم ينسوا بالدعاء تمنياتهم بالتوفيق للمنتخب الجزائري في "الكان" القادمة بجنوب إفريقيا، بعد وقوع المنتخب الجزائري في مجموعة سمّيت مجموعة الموت. ڤديورة قضى عيد الأضحى كما يريد وعقوبته عادت بالفائدة يبدو أن العقوبة التي سلطت على عدلان ڤديورة من طرف الاتحاد الإنجليزي بحرمانه من المشاركة في لقاءين متتاليين لفريقه نوتنغهام فورست عادت عليه بفائدة كبيرة لتزامن ذلك مع عيد الأضحى المبارك، إذ عاش المناسبات الدينية العظيمة كما لم يفعل في السنوات الماضية من خلال حضور صلاة العيد والتواجد في كنف عائلته التي وجه لها الدعوة لترافقه في ذلك اليوم بمدينة نوتنغهام، ڤديورة استغل المناسبة أيضا لتأكيد تحليه بأخلاق عالية عند تقديمه رسائل لأصدقائه ومحبيه، ليس فقط بالقول، بل بالأفعال أيضا. صلى صلاة العيد باللباس الإسلامي مع شقيقه وبن شريف في ظل تفرغه الكامل يوم الجمعة بعد إذن يكون قد تحصل عليه من إدارة فريقه توجه ڤديورة صبيحة العيد إلى المركز الإسلامي بمدينة نوتنغهام مصطحبا معه شقيقه الأصغر نبيل الذي التحق قبل فترة بالفئات الشابة ل نوتنغهام فورست، وقد ارتدى ڤديورة لباسا إسلاميا بهذه المناسبة، علما أن الدولي الجزائري كان قد وجه قبل أيام رسالة لمحبيه مفادها ضرورة قضاء العيد وسط العائلة من باب "صلة الرحم"، ليقوم هو ذاته بتلك المبادرة الطيبة. ڤديورة صلى صلاة العيد أيضا بجانب حمزة بن شريف المدافع الجزائري المغترب والناشط مع "نوتس كونتي" ثاني أندية نوتنغهام. طلب من الجزائريين وضع ثقتهم في "الخضر" من جهة أخرى وجه ڤديورة رسائل اطمئنان للجمهور الجزائري عقب سحب قرعة كأس أمم إفريقيا، حيث أكد في ما نشره عبر صفحتيه في موقعي التوصل الاجتماعي "تويتر" و"فايس بوك" أن "الخضر" قادرون على قول كلمتهم حتى مع مجموعتهم القوية جدا، ويرى لاعب نوتنغهام فورست أن المستويات الذي ظهر بها هو وزملاؤه في الآونة الأخيرة رغم غياب بعض اللاعبين المؤثرين بداعي الإصابات والعقوبة تجعلهم مرشحين بقوة للمرور إلى الدور الثاني، خاصة أنه رفع التحدي إلى جانب زملائه من أجل بلوغ مرحلة متقدمة في النهائيات التي ستلعب ب جنوب إفريقيا بداية من 19 جانفي المقبل. ڤديورة: "هي فعلا مجموعة الموت لكننا سنقول كلمتنا" وكتب ڤديورة عقب سحب القرعة والكشف عن وجود الجزائر إلى جانب كوت ديفوار، تونس وطوغو: "هي بالتأكيد فرق قوية واصطلاح اسم مجموعة الموت عادل تماما، لكن يجب على الجزائريين أن يثقوا بنا وإن شاء الله سنتجاوز هذا الدور". يذكر أن ڤديورة تفاعل كثيرا مع زوار صفحته في "تويتر" بالتوازي مع سحب قرعة النهائيات مساء الأربعاء الماضي، خاصة مع تفرغه الكامل لذلك وهو المعاقب عن المشاركة في لقاءات فريقه نوتنغهام فورست. مغني، زياني، بلحاج وبوڤرة محظوظون بالتواجد في قطر بالمقابل، فإن الرباعي مراد مغني - كريم زياني - مجيد بوڤرة - نذير بلحاج محظوظ بالتواجد أصلا في بلد إسلامي، حيث لم يشعر (الرباعي) تماما بأي إختلاف وعاش أجواء العيد في أحسن الظروف تقريبا، خاصة أن قطر موجود فيها جالية جزائرية معتبرة، والأكيد أن الجميع التقى يومي العيد، وقد ظهر زياني ومغني في صورة واحدة بعد نهاية صلاة العيد، حيث أنهما أديا الصلاة معا وهو أمر منتظر من صديقين ولاعبين سابقين في "الخضر"، يعيشان في المنطقة نفسها. سوداني لم يكن محظوظا ولعب مباراة يوم الجمعة بالمقابل فإن اللاعب الدولي المحترف في البرتغالي هلال سوداني لم يكن محظوظا يوم العيد، حيث لم يتمكن من عيش أجواء العيد بشكل عادي، ليس فقط لأنه لا توجد جالية مسلمة كثيرة في البرتغال، وإنما لأنه كان مرتبطا بلقاء في البطولة البرتغالية يوم الجمعة أول أيام العيد. سوداني كان في تربص مغلق مع فريقه ولعب لقاء مهم، بل أكثر من هذا لم يكن محظوظا وطرد في اللقاء دون أن يفعل أي شيء. جزائريو القسم الثاني الفرنسي لقوا المصير نفسه من جهة أخرى، فإن جزائريي القسم الثاني الفرنسي، على غرار يحيى شريف، أكرور، أغوازي... لم يكونوا محظوظين هم أيضا لأنهم بكل بساطة لعبوا هم أيضا مباريات، بما أن يوم الجمعة هو موعد مباريات القسم الثاني الفرنسي، وبالتالي فإن الكثير منهم لم يتمكن من عيش أجواء العيد، مثل بقية المحترفين. ب. ب. ڤديورة قضى عيد الأضحى كما يريد وعقوبته عادت بالفائدة يبدو أن العقوبة التي سلطت على عدلان ڤديورة من طرف الاتحاد الإنجليزي بحرمانه من المشاركة في لقاءين متتاليين لفريقه نوتنغهام فورست عادت عليه بفائدة كبيرة لتزامن ذلك مع عيد الأضحى المبارك، إذ عاش المناسبات الدينية العظيمة كما لم يفعل في السنوات الماضية من خلال حضور صلاة العيد والتواجد في كنف عائلته التي وجه لها الدعوة لترافقه في ذلك اليوم بمدينة نوتنغهام، ڤديورة استغل المناسبة أيضا لتأكيد تحليه بأخلاق عالية عند تقديمه رسائل لأصدقائه ومحبيه، ليس فقط بالقول، بل بالأفعال أيضا. صلى صلاة العيد باللباس الإسلامي مع شقيقه وبن شريف في ظل تفرغه الكامل يوم الجمعة بعد إذن يكون قد تحصل عليه من إدارة فريقه توجه ڤديورة صبيحة العيد إلى المركز الإسلامي بمدينة نوتنغهام مصطحبا معه شقيقه الأصغر نبيل الذي التحق قبل فترة بالفئات الشابة ل نوتنغهام فورست، وقد ارتدى ڤديورة لباسا إسلاميا بهذه المناسبة، علما أن الدولي الجزائري كان قد وجه قبل أيام رسالة لمحبيه مفادها ضرورة قضاء العيد وسط العائلة من باب "صلة الرحم"، ليقوم هو ذاته بتلك المبادرة الطيبة. ڤديورة صلى صلاة العيد أيضا بجانب حمزة بن شريف المدافع الجزائري المغترب والناشط مع "نوتس كونتي" ثاني أندية نوتنغهام. طلب من الجزائريين وضع ثقتهم في "الخضر" من جهة أخرى وجه ڤديورة رسائل اطمئنان للجمهور الجزائري عقب سحب قرعة كأس أمم إفريقيا، حيث أكد في ما نشره عبر صفحتيه في موقعي التوصل الاجتماعي "تويتر" و"فايس بوك" أن "الخضر" قادرون على قول كلمتهم حتى مع مجموعتهم القوية جدا، ويرى لاعب نوتنغهام فورست أن المستويات الذي ظهر بها هو وزملاؤه في الآونة الأخيرة رغم غياب بعض اللاعبين المؤثرين بداعي الإصابات والعقوبة تجعلهم مرشحين بقوة للمرور إلى الدور الثاني، خاصة أنه رفع التحدي إلى جانب زملائه من أجل بلوغ مرحلة متقدمة في النهائيات التي ستلعب ب جنوب إفريقيا بداية من 19 جانفي المقبل. ڤديورة: "هي فعلا مجموعة الموت لكننا سنقول كلمتنا" وكتب ڤديورة عقب سحب القرعة والكشف عن وجود الجزائر إلى جانب كوت ديفوار، تونس وطوغو: "هي بالتأكيد فرق قوية واصطلاح اسم مجموعة الموت عادل تماما، لكن يجب على الجزائريين أن يثقوا بنا وإن شاء الله سنتجاوز هذا الدور". يذكر أن ڤديورة تفاعل كثيرا مع زوار صفحته في "تويتر" بالتوازي مع سحب قرعة النهائيات مساء الأربعاء الماضي، خاصة مع تفرغه الكامل لذلك وهو المعاقب عن المشاركة في لقاءات فريقه نوتنغهام فورست. مغني، زياني، بلحاج وبوڤرة محظوظون بالتواجد في قطر بالمقابل، فإن الرباعي مراد مغني - كريم زياني - مجيد بوڤرة - نذير بلحاج محظوظ بالتواجد أصلا في بلد إسلامي، حيث لم يشعر (الرباعي) تماما بأي إختلاف وعاش أجواء العيد في أحسن الظروف تقريبا، خاصة أن قطر موجود فيها جالية جزائرية معتبرة، والأكيد أن الجميع التقى يومي العيد، وقد ظهر زياني ومغني في صورة واحدة بعد نهاية صلاة العيد، حيث أنهما أديا الصلاة معا وهو أمر منتظر من صديقين ولاعبين سابقين في "الخضر"، يعيشان في المنطقة نفسها. سوداني لم يكن محظوظا ولعب مباراة يوم الجمعة بالمقابل فإن اللاعب الدولي المحترف في البرتغالي هلال سوداني لم يكن محظوظا يوم العيد، حيث لم يتمكن من عيش أجواء العيد بشكل عادي، ليس فقط لأنه لا توجد جالية مسلمة كثيرة في البرتغال، وإنما لأنه كان مرتبطا بلقاء في البطولة البرتغالية يوم الجمعة أول أيام العيد. سوداني كان في تربص مغلق مع فريقه ولعب لقاء مهم، بل أكثر من هذا لم يكن محظوظا وطرد في اللقاء دون أن يفعل أي شيء. جزائريو القسم الثاني الفرنسي لقوا المصير نفسه من جهة أخرى، فإن جزائريي القسم الثاني الفرنسي، على غرار يحيى شريف، أكرور، أغوازي... لم يكونوا محظوظين هم أيضا لأنهم بكل بساطة لعبوا هم أيضا مباريات، بما أن يوم الجمعة هو موعد مباريات القسم الثاني الفرنسي، وبالتالي فإن الكثير منهم لم يتمكن من عيش أجواء العيد، مثل بقية المحترفين. ب. ب.