* تغريدات: * الصديق الحاج أحمد الزيواني: الفايس بوك يذكرني بالطوارق أو الرجال الزرق، أثنية ملهمة وأسطورية عايشتها خلال زيارتي الماضية لدول الساحل الإفريقي. * واسيني الأعرج: لماذا ننسى دوما أن العمر قصير ؟ وأن أي ثانية تضيع هي موت صغير لشيء احترق ظلما، كل خطواتنا العمياء هي اختصار للمسافة بيننا وبين الظلمة الباردة. * عبد الرزاق بوكبة: حتى لو افتك الفريق الوطني الكأس، فلن يكون ذلك دليلا على سلامة منظومتنا الرياضية، ولو افتك كاتب جزائري جائزة البوكر، فلن يكون دليلا على سلامة منظومتنا الثقافية. * ميهوبي يدعو المثقفين لمواجهة التطرف دعا وزير الثقافة عز الدين ميهوبي المثقفين والمفكرين إلى مواجهة التيارات المتطرفة والأفكار الهدامة الدخيلة على المجتمعات الإسلامية وجاءت تصريحات ميهوبي على هامش مشاركته في إعلان مدينة مشهد الإيرانية عاصمة ثقافية للعالم الإسلامي للعام 2017. واعتبر ميهوبي أن الاختيار يعد فرصة سانحة للمدينة لإبراز بعدها الإسلامي، وأضاف أن المشاركة الثقافية للدول الاسلامية ومنها الجزائر في هذا الحدث تشكل رصيدا جيدا في العلاقات الثقافية والسياسية والاجتماعية، و يذكر ان مراسم انتخاب مشهد عاصمة ثقافية للعالم الإسلامي جرت بحضور المئات من الشخصيات والمفكرين من إيران والكثير من الدول الأخرى. * أنيس جعاد ينافس على جائزة "الحصن الذهبي" بأغادير ينافس الفيلم الروائي القصير "رحلة كلتوم" آخر عمل للمخرج الجزائري أنيس جعاد في الدورة ال2 للمهرجان الدولي للفيلم القصير لتارودنت (أغادير) التي تعقد فعالياتها من 30 مارس إلى 2 أفريل المقبل، وسينافس فيلم أنيس جعاد على جائزة "الحصن الذهبي" في "المسابقة الدولية" إلى جانب 7 أعمال أخرى من تونس ولبنان والعراق والسنغال وفرنسا كانت قد توجت في العديد من التظاهرات السينمائية الدولية. ويتناول هذا الفيلم رجوع المهاجرين إلى أصول عبر قصة "كلتوم" التي تجد نفسها مجبرة على تحقيق أحلام أختها التي تحتضر والتي تريد العودة إلى أماكن تعتبرها "مقدسة" على الرغم من المصاعب المالية الكبيرة. وسيدخل أيضا هذا العمل غمار المنافسة في الدورة ال25 للمهرجان الدولي للسينما والتلفزيون بواغادوغو "فيسباكو" بكوديفوار شهر فيفري المقبل والدورة ال27 للمهرجان الدولي لسينما إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية بميلانو (إيطاليا) شهر مارس المقبل. * الجزائر ومصر في رواية تقام بالجناح الجزائري بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، ندوة لمناقشة رواية "جميلة"، للكاتب عبد الواحد محمد، تجسد الرواية عمق العلاقات المصرية الجزائرية العربية من خلال أبطالها الذين كتبوا بحروف عربية، في حوالي 400 صفحة من القطع المتوسط، من خلال شخصيات الرواية التي تؤكد على دور العقل في التصدي لكل الأفكار المتطرفة والتي تؤمن بوحدة الوطن. يُذكر أن عبد الواحد محمد روائي وكاتب صحفي شارك في العديد من المهرجانات الثقافية، صدر له العديد من المجموعة القصصية وتم ترجمتها إلى الإنجليزية والكردية، بالإضافة إلى عدد من الأعمال الروائية. * جائزة عبد الحميد شومان تفتح باب الترشح أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان عن فتح باب الترشيح للدورة الحادية عشرة لجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال وموضوعها "شعر موجه للأطفال" وأن آخر موعد لقبول الترشيحات هو نهاية شهر مارس المقبل. وتمنح الجائزة مرة كل عام في مجال أدب الأطفال في واحد من الفنون الأدبية التالية: القصة، الشعر، الرواية، النص المسرحي للأطفال، وتتألف من شهادة باسم الفائز والموضوع الذي فاز به ودرع يحمل اسم وشعار الجائزة هذا وأشار أمين سر الجائزة عبد الرحمن المصري بأن مؤسسة عبد الحميد شومان قد أنشأت جائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال عام 2006 بهدف الإسهام في الارتقاء بالأدب الذي يكتب للأطفال لتحقيق الإبداع والتطوير ولتنمية روح القراءة والمطالعة لديهم وللإسهام في دعم مسيرة الطفولة العربية، وأضاف المصري بأن مؤسسة شومان تعمل منذ عام 2006 على تنظيم هذه الجائزة السنوية للأدباء في وطننا العربي. * "خيامُ المنفى" للروائي محمد فتيلينة تَسْترجِع ذاكرةَ الجزائر تتضمن رواية محمد فتيلينة "فصولا تنبش الذكرى المغمسة بصور الأهل والراحلين وحياة البداوة المليئة بالجلد والمرارة، وأخرى تصوّر بشاعة الاستعمار وجوره من مضارب البادية الجزائرية إلى الشمال الأوروبي مرورا بالشام تتلاقح التجارب الإنسانية، وتذوب كلها داخل النص عبر صوت آخر، يبعث بالخيام نحو منفى آخر هو الحرب العالمية الثانية. تعود الأحداث لتتلاقى من جديد، عبر لسان السارد المتأسي بالذكرى والحب والألم والحنين، وتذوب الأحداث والشخصيات داخل خيمة في سوق البلدة البدوية، لتختصر تجربة "تركي" ومعاناته التي تشكلت على مدار أكثر من ثمانين عاما، تجربة الجزائر بخيامها وأهلها، وبقاء مرارة القيد في أعماق كل ما عاش الحرمان والحبس، ولم يع بعد أن الحرية لا تزال هناك في المنفى البعيد. خيام المنفى هي لسان الجزائري، منذ الطفولة وحتى أرذل العمر". * القاص المصري محمد علام يلجأ إلى الجزائر كشف الناقد الأدبي المصري شوقي عبد الحميد عن أن الأديب الشاب محمد علام كان قد تقدم بمجموعته القصصية "البنت التي تغتال الحكايات" للجهات الرسمية المنوطة بنشر الكتب في مصر وتم رفضها؛ مما دفعه لتقديمها لإحدى دور النشر الجزائرية والتي رحبت بها كثيرًا؛ وطرحتها في الدورة السابقة من معرض الجزائر الدولي للكتاب. مؤكدا ان القصة القصيرة مهانة في مصر ولم تمنح حقها في الظهور كنوع أدبي متميز. يذكر أن دار ميم للنشر بالجزائر كانت قد أصدرت مؤخرا المجموعة القصصية الأولى للأديب المصري محمد علام "البنت التي تغتال الحكايات" وأطلقت حفل توقيعها في جناح الدار بمعرض الجزائر الدولي للكتاب في نسخته الأخيرة. خيرة بوعمرة