يبدو أن المنتخب المصري يعيش هذه الأيام على أعصابه، حيث مازالت سهام النقد تحيط بالجهاز الفني للمنتخب المصري، وبدأت معها المخاوف مبكرا من لقاء الفريق بنظيره الجزائري الذي ينتظر أن يتم يوم 7 جوان المقبل بولاية البليدة، حيث بدأ الجميع في مصر حسب ما تناقلته جريدة ''الأهرام'' المصرية، يتحدث من الآن عن: ''كيف نستعد للجزائر بإبعاد اللاعبين عن أي عوامل تفقدهم التركيز قبل لقاء الجزائر ؟!'' وكيف بإمكان الفريق أن يعيد ترتيب أوراقه لمواجهة الجزائر، من جهتنا وبلهجتهم نقول لهم: ''...بكير جدا يا ولى على المخاوف....''.