كشفت مصادر إعلامية أجنبية أن زعيم جبهة القوى الاشتراكية حسين آيت أحمد قد وجه رسالة إلى المكلف بحقوق الإنسان على مستوى هيئة الأممالمتحدة يشكو فيها ما يقول إنها ''مضايقات تعرض لها مناضلوه''، وقد زود آيت أحمد رسالته التي بعثها من مقر إقامته بجنيف السويسرية بخطابات رنانة في الديمقراطية والتداول على السلطة رغم أنه يرأس الحزب منذ 1963 وكذا في النضال التي يهواه الزعيم التاريخي عن طريق ''التليكوموند'' ومن إقامته الفاخرة هناك مع الاحتفاظ ل'' الدا الحسين'' بمكانته التاريخية المرموقة كأحد مفجري ثورة نوفمبر والتي لا يجادل فيها أحد.