تعتزم وزارة الهجرة الفرنسية إدخال نظام تسجيل بصمات أصابع الغجر الأجانب الذين تقوم بترحيلهم من الأراضي الفرنسية لقاء مبلغ 400 دولار. ويتم توطين معظم هؤلاء الغجر في بلغاريا ورومانيا. وتقول السلطات الفرنسية إن البعض منهم يعود إلى فرنسا للاستفادة مرات عديدة من المساعدات الإنسانية التي يحصلون عليها. وكانت فرنسا قد دفعت مساعدات مالية لأكثر من خمسة عشر ألف شخص مقابل طردهم من أراضيها.