عجز الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، عبد العزيز بلخادم، عن إيجاد حل للحروب المشتعلة منذ أسابيع بين مناضليه في العديد من ولايات الوطن، خلال عمليات تجديد الهياكل القاعدية للحزب، حيث أصيب بصدمة كبيرة، كما يقول مصدر قيادي من داخل الأفالان، سيما وأنه لم يستطع فعل أي شيء لإيقاف هذه المهزلة، الأمر الذي دفع بالعديد من الإطارات داخل الأفالان إلى القول أن أحسن طريقة لإيقاف هذه المهزلة هو في إحالة الحزب إلى المتحف.