وفي سياق متصل، أفاق دركي متقاعد، صباح أمس الأول، على فاجعة سرقة سيارته من نوع شوفرولي التي كان قد ركنها بالقرب من أحد المقرات الرسمية السابقة بعين بوسيف، على أمل الإطمئنان على سلامتها، إلا أن يد اللصوص امتدت إليها تحت جنح الظلام، مما لم يعد يدع مجالا للمغامرة بأية ممتلكات دون السهر عليها وتوقع أي طارئ مشؤوم، خاصة بعد تعدد عمليات السطو هذه منذ أشهر ولم يسلم منها السكان بشقيهم القروي والمتمدن.