وجد رئيس سابق لديوان والي ولاية غربية، طريقة للاحتفاظ بكل الامتيازات التي كان يوفرها له منصبه السابق. وقالت مصادر من الولاية المعنية إن هذا المسؤول الذي صدر في حقه مرسوم رئاسي يقضي بإحالته على التقاعد بحكم تقدمه في السن، تمكن من إقناع والي الولاية بتعيينه كمستشار شخصي له، والنتيجة أنه تم تخصيص مكتب له في الطابق الخامس من مبنى الولاية، واحتفظ بالسيارتين اللتين وضعتا تحت تصرفه عندما كان رئيسا للديوان إضافة إلى امتيازات أخرى عديدة.