أتلف 800 مصباح دفعة واحدة بمصلحة الاستعجالات القريبة من مستشفى علي بوسحابة بوسط مدينة خنشلة، ولم يبق سوى 200 مصباح شغال. وحسب مصدر من هذه المصلحة الصحية، فإن البعض عارض فتحها (المصلحة) بسبب عدم توصيل الكابل الكهربائي بالأرض حتى يتم حماية المصابيح والتجهيزات من الإتلاف، ولأسباب غير عملية تم فتح المصلحة التي اشتعل بها ألف مصباح، لكن بعد ساعة احترق 800، لتبقى المصلحة يشتعل بسقفها سوى 200 مصباح. وطبعا فإن الخزينة العمومية هي من ستتحمل هذه الخسارة.