غادر الوزير المنتدب المكلف بالجالية الجزائرية في الخارج، عبد الحليم بن عطا الله، قاعة بمدينة ليل الفرنسية كانت تحتضن تجمعا لفدراليات مسجد باريس، وذلك عندما أطلق ممثل الجالية في فدرالية الجنوب الفرنسي، النار على الوزير جمال ولد عباس وراح يحمّله الكثير من المشاكل التي تعيشها الجالية ''لكونه أطلق وعودا عندما كان وزيرا للتضامن ولم يجسدها''. وأراد بن عطا الله من خلال خروجه التأكيد على مبدأ ''التضامن الحكومي'' مع زملائه الوزراء، بغض النظر عما إذا كان منتقد ولد عباس محقا أم لا... يا سلام.