أممّ خواص من بينهم موظفون ومنتخبون أكثر من هكتارين من مساحة قطعة أرض تابعة لوزارة الموارد المائية بزلفانة في ولاية غرداية، وتوجد بها إحدى أقدم الآبار الارتوازية في الجنوب، مانعين بذلك دخول موظفي الجزائرية للمياه لمعاينة البئر وربطها وصيانتها، والأكثر من ذلك فقد تعرض الموظفون لاعتداء من قبل هؤلاء أمام مرأى المسؤولين، لكن رغم ذلك لا أحد تحرك.