أوضح الدكتور أحمد عظيمي، ردا على ما جاء في عدد ''الخبر'' ليوم 20 فيفري 2012، الصفحة 2، تحت عنوان: ''ضم العسكريين في الجبهة ليس لطمأنة السلطة''، أن السيد عبد الله جاب الله نفى ''أن يكون ضمه لضباط وعسكريين سابقين في الجيش، بحزبه الجديد، من قبيل العسكري السابق أحمد عظيمي، إشارة سياسية لطمأنة السلطة..''؛ بأن الأمر يتعلق بالمحامي محمد مسعود عظيمي الضابط المتقاعد من الجيش الوطني الشعبي وليس الدكتور أحمد عظيمي الأستاذ، حاليا، بكلية العلوم السياسية والإعلام الذي لا ينتمي لأي حزب سياسي. وتعتذر ''الخبر'' للأستاذ على هذا الخلط غير المقصود في الأسماء.