يخشى الوزير الأول وأمين عام الأرندي، أحمد أويحيى، من موجة غضب في صفوف مناضلي حزبه بعد إعلان قوائم الترشيحات المؤهلة لخوض سباق التشريعيات القادمة، تماما مثلما حصل في تشريعيات 2007، ما أدى إلى انشقاق العديد من إطارات ومناضلي الأرندي الذين نشطوا تجمعات موازية لتجمعات أويحيى في بعض الولايات.