غيّب الموت أمس الخميس الصحفي حميدي عبدالقادر، أحد أقدم الصحفيين بولاية بشار، ومن أوائل من اقتحموا عالم الإعلام المرئي بمنطقة الجنوب الغربي. الرجل الذي عرف ببساطته وطيبته التي تعهدها منه كل من عرفوه، فارق الحياة بعد مضاعفات صحية ألمت به في الأيام الأخيرة، واشتدت عليه إلى أن تقرر تحويله للمستشفى الجامعي بوهران، أين قدر له أن يقضي الساعات الأخيرة من عمره.