صوت حوالي 6,9 مليون ناخبا ماليا، أمس، في الدور الأول للانتخابات الرئاسية لاختيار الرئيس الجديد الذي سوف ينهي الحرب التي تديرها فرنسا ضد الإرهاب. ويتنافس فيها 27 مرشحا، من بينهم اثنان يرجح أن تكون لهما حظوظ أوفر بالفوز، هما إبراهيم أبو بكر كيتا، وزير أول سابق، وسوميلا سيسي، وزير مالية سابق ومسؤول سابق في الاتحاد الاقتصادي والمالي. وتم اعتماد 6180 مراقب، من بينهم 1980 مرقبا دوليا. وسيجري الدور الثاني في 11 أوت المقبل.