هل سيدفع ترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة، وهو على ما هو عليه صحيا، إلى توسيع جبهة الرافضين لترشحه ولكن من خلال التصويت ضده يوم الاقتراع؟ أم أن ترشيحه الذي وصف ب "غلق" للعملية الانتخابية من باب أنه الفائز سلفا، سيرمي بثقله على نسبة المشاركة في الاقتراع؟. باقي المقال في النسخة الورقية