لا تنذر الأسابيع الثلاثة المقبلة الخاصة بالحملة الانتخابية الرسمية، بتغيير كبير في عمق الرئاسيات المقبلة التي تبدو محسومة سلفا وفق أكثر من رأي داخل المعارضة، وحتى من الموالاة. لكن اللافت في الحملة المقبلة، أن قطاعا كبيرا من الجزائريين سيكون مدعوا للتصويت على مرشح لا يدافع عن برنامجه في سابقة في ديمقراطيات العالم بأسره. باقي المقال في النسخة الورقية