أمام عدم صلاحية غراسة أشجار النخيل بخنشلة، وتلفها، عمدت السلطات المحلية إلى اقتلاعها من وسط الطريق المزدوجة بالمدينة، وخصصت لها مقبرة جماعية في هذا المكان، شرقي المدينة، وهو دليل على إهدار المال العام، على اعتبار أن سعر النخلة الواحدة يتعدى 20 مليون سنتيم.