تعرض وزير الاتصال، حميد ڤرين، سهرة الخميس الماضي، إلى موقف حرج جدا، عندما منعه أعوان الحرس الرئاسي من دخول قاعة ”الزينيت” في قسنطينة لمتابعة فعاليات افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، كونهم لم يتعرفوا عليه. ومن حسن حظ ڤرين أن المكلف بالبروتوكول تدخل بسرعة ليخبر المعنيين بالأمن أن الأمر يتعلق بوزير في حكومة سلال، ففسح له المجال.